الشيخ عبد الحميد
الزبن ...امام مسجد وداعية اسلامى كبير
- مات وهو ساجد وحينما رفعوا جسده من على الارض فوجئوا بابتسامة عجيبة يعجز اللسان عن وصفها...
- ويقول احد من يعرفون الامام ..
سبحان الله ما
اجملها من اابتسامة فوالله لولا انه قد رأى ما بشرته به الملائكة...لما ابتسم
انا اعرف الشيخ
وأسكن في نفس الحي الذي يسكن فيه ولو اردت ان اتحدث عن
مآثرشيخنا لما
كفاني كل الكلام فالمعذرة ياشيخي الحبيب فوالله قد خسرت الأمة
عالماً عاش عمرة
للدين والعلم ولطلبة العلم وفعل الخير والسعي في اصلاح ذات البين
وكان دائماً
يحثنا على اصلاح ذات البين ( ويطلب منا باستمرار تنظيف المسجد) ههههه
لله درك ياشيخي
ويا معلمي فوالله نحسدك على موتتك فقد قابلت ربك وانت ساجد
تمنيتها ونلتها رحمك الله
فى هذه
الصورة يظهر الشيخ الكبير ...وهو فى مثواه الاخير ...فى الكفن ...يستعد لرؤية ربه
الذى طالما قام له الليل والنهار...ويستعد لرؤية حصاد ما فعله فى حياته للاسلام
وجوه يومئذ ناعمة -- لسعيها راضية -- في جنة
عالية -- لا تسمع فيها لاغية – الغاشية
بقلم د / حازم فتحى
صفحة
روائع الإعجاز العلمى والبيانى فى القرآن والسنة
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد