جديد الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة

.

تليسكوب هابل يكشف إعجاز قرآنى جليل !!




تليسكوب هابل يكشف خطأ كارثى فى القرآن .. ولا أحد يرد !!





يُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ...الحج65


يقول أحد الملحدين : 
يقدر علم الفلك حجم النجوم المكتشفة حتى الآن ب 200 بليون بليون نجم منها ما هو أكبر من الشمس بآلاف الأضعاف .. و مع ذلك يأتى القرآن ليقول ( يمسك السماء أن تقع على الأرض ) ...  
فلو تصورنا عملية وقوع النجوم على الأرض لتبين لنا ان وقوع نجمين اثنين فقط في حجم الشمس الهائل (علما بأنها نجم متوسط الحجم) يكفى لحصر جسم الارض بينهما حصرا تاما ليمنعا بذلك 2000 بليون بليون نجم آخر بالسماء بالإضافة الى بلايين البلايين من الأجرام التابعة للنجوم من مجرد الاقتراب من سطح الأرض التي ما هي الا نقطة ضئيلة محصورة بين نجمين مما يدل على ان كاتب القران لا يعلم اى شيء عن علم الفلك واثباته العلمي الذي لا يدع اى مجال لاى شك  .. و إنما هو شخص بدائى .. جلس مع نفسه ساعة بالليل .. فنظر إلى السماء العملاقة فوقه .. فحدثته نفسه عن المخاوف التى ستحدث لو وقعت هذه السماء على الأرض ..




العجيب أن الرد جاءهم من أحدث المقالات التى نشرتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا .. كان المقال بعنوان the sky is falling  أى السماء تسقط .. وهذا المقال يتحدث عن الإحساس الغريب الذى شعر به رواد الفضاء من الذين وقفوا على سطح القمر و غيره من الكواكب .. قالوا أنهم شعروا فقط بالسماء تسقط عليهم ..


سألهم أحد المحاورين عن هذا الشعور الغريب و ماذا يقصدون به فأجاب Bill Cooke من وكالة ناسا: في كل يوم هناك بحدود طن متري من النيازك على سطح القمر، وتتضمن النيازك كل الأشكال اعتباراً من القطع الكبيرة وحتى جزيئات الغبار، وتضرب سطح القمر بسرعة تتجاوز مئات الآلاف من الكيلومترات في الساعة... لقد كان رواد رحلة أبولو عام 1969 محظوظين بسبب عدم تعرضهم لهذه القذائف القاتلة !!



ولقد أرفقت لكم – أحبتى – صورة لسطح القمر .. انظروا إلى كل هذه النتوءات و الحفر على سطحه .. هى فى الحقيقة عبارة عن هوات سحيقة حفرتها آلاف .. بل ملايين النيازك والشهب على سطحه ..

ولكن لماذا لا يوجد مثل هذه الحفر على سطح الأرض أيضا ..

الإجابة تتلخص فى كلمتين .. ( الغلاف الجوى ) .. و فى زمن نزول القرآن .. لم يكن أحد يعلم أن هذا الغلاف ثقيل جدا .. يبلغ وزنه حوالى 5 مليار مليار كيلوجرام .. هذا الغلاف يميل دوما إلى الهروب و الانفلات من الأرض وتمسكه قوى الجاذبية الأرضية التى لو نقصت قوتها لانطلق هذا الغلاف وتبخر .. ولسقطت أسراب الشهب و الأحجار تمطر الأرض لتبيد كل ما عليها ..

المصدر / ملخص بحث عبد الدايم الكحيل

فسبحان من جعل السماء سقفا محفوظا .. سبحان من لم نعبده حق عبادته ..



صفحة روائع الإعجاز العلمى والبيانى فى القرآن والسنة



شاركها في جوجل+

عن Unknown

0 التعليقات:

إرسال تعليق

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد